توأم ثلاثي وُلد في المرفق المحصّن تحت الأرض في مستشفى رمبام
وعبر الأب عيسى بشير عن سعادته قائلاً:"أنا منفعل جداً، وأتمنى أن تكون جميعهن بصحة جيدة. الأطفال سواء كانوا ذكوراً أم إناثاً، هم بركة. أتمنى لهن حياة ناجحة، ولبلدنا هدوء وسلام."
وعبر الأب عيسى بشير عن سعادته قائلاً:"أنا منفعل جداً، وأتمنى أن تكون جميعهن بصحة جيدة. الأطفال سواء كانوا ذكوراً أم إناثاً، هم بركة. أتمنى لهن حياة ناجحة، ولبلدنا هدوء وسلام."
في كلماتٍ تخترق الصمت وتلامس الألم، استذكرت والدة عز الدين نجلها الراحل، واصفةً يوم رحيله بأنه "كان باردًا رغم حرّ الصيف"، مؤكدة أن تاريخه محفور في روحها إلى الأبد.
ويأتي هذا الإجراء في إطار الحملة المتواصلة التي تقودها شرطة زفولون ضد بيوت القمار غير القانونية، والتي غالبًا ما تُدار داخل شقق أو محلات تجارية تبدو للعيان كمواقع عادية،
رئيس الدولة خلال زيارته لطمرة:“إنني أدين بشدة جميع مقاطع الفيديو ذات الطابع العنصري والمحرض على الكراهية، والتي تم تصويرها في تلك الليلة.
وصل المسعفون إلى المكان ليعثروا على الشاب مصابًا بجراح حرجة جرّاء إصابات متعددة في أنحاء جسده، وأُعلن عن وفاته في المكان بعد محاولات فاشلة لإنقاذه
في ظل الفقد، اضطر الأب أيضًا إلى مواجهة سيل من التحريض والكراهية على شبكات التواصل الاجتماعي
خدمات الإسعاف "نجمة داوود الحمراء" أعلنت أنه لم يتم الإبلاغ عن أي إصابات أو سقوط صواريخ داخل المناطق السكنية.
الشرطة باشرت التحقيق في ملابسات الحادث، ولم تُعلن بعد عن أسباب الاصطدام.
طواقم الإسعاف التابعة لنجمة داوود الحمراء وصلت إلى موقع الحادث بسرعة، وقدّمت للمصاب الإسعافات الأولية، قبل نقله إلى مستشفى رمبام لمتابعة العلا
شارك الآلاف اليوم في مدينة طمرة بتشييع جثمان منار خطيب، وابنتيها شذا (20 عامًا) وهلا (13 عامًا)، وزوجة عمهن منار خطيب، اللواتي قُتلن جراء سقوط صاروخ إيراني على منزلهن مساء السبت الماضي.
الوضع أكثر خطورة في القرى غير المعترف بها في النقب، حيث يعيش نحو 120,000 شخص دون حماية تامة. في هذه القرى لا توجد ملاجئ، ولا غرف محصنة
ورغم الطابع السلمي للمظاهرة، أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن اعتقال خمسة من المشاركين، بدعوى "الإخلال بالنظام العام".
أعلنت الطواقم الطبية في مستشفى سوروكا بمدينة بئر السبع عن وفاة الشاب معين محمد قعدان، البالغ من العمر 46 عامًا، من بلدة شقيب السلام في النقب.
أعلن الجيش الاسرائيلي، صباح اليوم، عن اعتراض وإسقاط طائرتين مسيّرتين، الأولى في منطقة الجولان والثانية في قيسارية، دون وقوع إصابات أو أضرار.
وبحسب البيان، وصل المسعفون إلى المكان وقدموا الإسعافات الأولية لاثنين من المصابين، قبل نقلهما إلى مستشفى "رمبام" في مدينة حيفا.
الناجية الوحيدة من العائلة، رزان، لم تكن برفقة أمها وأخواتها في الرحلة، واليوم أصبحت شاهدة على الفاجعة التي حطّمت حياتها.
الكلية الأكاديمية العربية للتربية تنعى فقيدتيها منار قاسم أبو الهيجاء ومنار فخري ذياب
1 عند سماع صافرة الإنذار، يرجى البقاء في الأماكن الآمنة وعدم الخروج حتى صدور تعليمات جديدة.
تسود حالة من الغضب والصدمة في البلدات العربية عقب هذه الجرائم المتتالية، وسط تزايد مشاعر القلق من تفاقم العنف دون وجود رادع فعلي.
وتم الاعلان عن الضحايا وهم نار القاسم ابو الهيجاء / خطيب، ومنار فخري دياب / خطيب، وشذا خطيب، وحلا خطيب